مشكور على المقالة وهنا اقول ان اميريكا ما زالت متمسكة الى حد بعيد في علي عبدالله صالح لانه الاقدر على محاربة ما اسمته اميريكا بالارهاب ويعتبر حليفا استراتيجيا لها وليس من السهل الاستغناء عنه بسهولة الا ان وجدت رمزا جديدا من ضمن الثوار يستطيع الوصل الى سدة الحكم ويحقق لها طموحها ... على العموم يأبى النذل علي عبدالله صالح الان أن يموت بالنعال او يقضي ما تبقى له من عمر في سجن النساء .. وهذا هو حال حكامنا وقادتنا يضحون بكل شيء من اجل كرسي لم يجلب لهم ولنا الا الخزي والعاااااااااار لعنهم الله أنى يؤفكون ... جميعهم بدون استثنااء ..(حكام وقادة وعلماء السلاطين والساكتون عن الحق ).
|